{يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللَّهَ وَلا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِينَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا)1ِ(}
I – التوثيق :
سورة الأحزاب مدنية عدد آياتها 73 آية.
II – القاموس اللغوي والاصطلاحي :
الغيرة : الإختيار
III – المضامين :
1) يبين الله سبحانه وتعالى في هذه الآية الكريمة واجب المؤمنين تجاه حكم الله ورسوله ومصير كل من خالف أو عصى هذا الحكم ,
2) يأمر الله تعالى المومنين باتباع ما أتى به الرسول (ص) واجتناب مانهي عنه لأن ذلك مرتبط بطاعة الله .
الخلاصة
العقيدة
لغة الربط ةالأحكام
شرعا : الاعتقاد الجازم على وحدانيته
.
لغة : الطريق والمنهج
أما الشريعة :
شرعا : مجموعة من القوانين المنظمة لحياة الفرد دينا ودنيا .
ولا يكتمل إيمان المسلم إلا إذا وافق اعتقاده عمله فكلما كان هذا العمل مواقف لما أمر به تعالى رسوله (ص) لينال المسلم رضا الله عز وجل، ومن مظاهر الحياة الطيبة التي يتميز بها العمل بالإسلام عقيدة وشريعة.
الإنسجام والتوازن في الشخصية الاعتدال والاستقامة في السلوك التماسك الاجتماعي الأمة .